١٠٧

(وَلَا تُجَادِلْ عَنِ الَّذِينَ يَخْتَانُونَ أَنْفُسَهُمْ إِنَّ اللّه لَا يُحِبُّ مَنْ كَانَ خَوَّانًا أَثِيمًا (١٠٧)

يعني أبا طعمة ومن عاونه من قومه ، وهم يعلمون أنه سارق.

ويروى أن أبا طعمة هذا هرب إلى مكة وارتد عن الِإسلام ، وأنه نقب حائطاً بمكة ليسرق أهله فسقط الحائط عليه فقتله.

* * *

﴿ ١٠٧