١٦

(يَهْدِي بِهِ اللّه مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلَامِ وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ يَهْدِي بِهِ اللّه مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلَامِ وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (١٦)

(يَهْدِي بِهِ اللّه مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ).

ورُضوانه - بالكسر والضم.

(سُبُلَ السَّلَامِ).

جميع سبيل ، والسُبُل : الطُرُق ، فجائز أن يكون - واللّه أعلم - طرق

السلام أي طرق السلَامَةِ التي من ملكها سلم في دينه ، وجائز أن يكون

- واللّه أَعلم - سبل السلام ، طرق اللّه ، والسلام اسم من أسماءِ اللّه .

﴿ ١٦