٩

و (إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا (٩)

أي للحال التي هي أقوم الحالات ، وهي توحيد اللّه - عزَّ وجلَّ - أي

شهادة أن لَا إلهَ إلا اللّه والإيمان بِرُسلِهِ ، والعملُ بطاعتِه ، وهذه صفة الحال

التي هي أقوم الحالات.

* * *

﴿ ٩