٩

و (ثَانِيَ عِطْفِهِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللّه لَهُ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَنُذِيقُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَذَابَ الْحَرِيقِ (٩)

وليَضِل عن سبيل اللّه ، و (ثَانِيَ) منصوب على الحال ، ومعناه التنوين.

ومعناه ثانياً عِطفَه ، وجاء في التفسير أن معناه لَاوِياً عُنُقَه ، وهذا يوصف به.

فالمعنى ومن الناس من يجادل في اللّه بغير علم مُتَكَبِّراً.

* * *

﴿ ٩