٣٨

و (وَعَادًا وَثَمُودَ وَقَدْ تَبَيَّنَ لَكُمْ مِنْ مَسَاكِنِهِمْ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ السَّبِيلِ وَكَانُوا مُسْتَبْصِرِينَ (٣٨)

 وأهلكنا عاداً وثموداً ، لأن قبل هذا قَارُونَ وأصْحَابَهُ ، فأخذتهم

الرجفة.

* * *

﴿ ٣٨