و (وَخَلَقْنَا لَهُمْ مِنْ مِثْلِهِ مَا يَرْكَبُونَ (٤٢)
الأكثر في التفسير أن مِنْ مِثْلِه من مثل سفينة نوح ، وقيل من مثله
يغنَى به الإبل ، وأن الإبل في البريَّةِ بمنزلة السُّفُنِ في البحر.
* * *
﴿ ٤٢ ﴾