٢٨

و (وَلَقَدْ ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (٢٧) قُرْآنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ (٢٨)

(عَرَبِيًّا) منصوب على الحال.

 : ضرَبْنا للنْاس في هذا القرآن في حال عربيَّته وبيانه.

وذكر (قرآناً) توكيداً ، كما تقول : جاءني زيدا رَجُلًا صالِحاً.

وجاءني عمرو إنْسَاناً عَاقِلًا.

فَتَذْكُرُ رَجُلاً . . و " إنساناً " توكيداً.

* *

﴿ ٢٨