و (وَفِي عَادٍ إِذْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمُ الرِّيحَ الْعَقِيمَ (٤١)
أي (وَفِي عَادٍ) أيضاً آية على ما شرِحنا في (وَفِي مُوسَى) والريح
العقيم التي لا يكون معها لَقْحٌ ، أي لا تأتي بمطر ، وإنما هي ريح الإهلاك.
* * *
﴿ ٤١ ﴾