٦

و (يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللّه جَمِيعًا فَيُنَبِّئُهُمْ بِمَا عَمِلُوا أَحْصَاهُ اللّه وَنَسُوهُ وَاللّه عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (٦)

(يَوْمَ) منصوب بمعنى  وللْكَافِرين عَذَابٌ مُهِينٌ يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللّه جَمِيعًا) ، أي يبعثهم مجتمعين في حال واحدة.

(فَيُنَبِّئُهُمْ بِمَا عَمِلُوا).

أي يخبرهم بذلك ليعلموا وجوب الحجة عليهم.

* * *

﴿ ٦