وقوله عزَّ وجلَّ : (فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا (٨)
قيل علمها طريق الفجور وطَرِيقَ الهدى.
والكلام على أن أَلهَمَها التقوى ، وفقَهَا للتقوى ، وألْهَمَها فُجورَهَا خذلها ، واللّه أعلم.
* * *
﴿ ٨ ﴾