٥

(ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ (٥)

إلى أرذل العُمُر ، وقيل إلى الضلال كما قال عزَّ وجلَّ : (إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ (٢) إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ).

وهو - واللّه أعلم - أنْ خلق الخلق على الفطرة فمن كفر وضل فهو المردود إلَى أَسْفَلِ السَّافِلِين .

﴿ ٥