سُورَةُ وَالْعَادِيَاتِ( مَكِّيَّة ) بِسْمِ اللّه الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ١قوله تعالى : (وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا (١) يعنى بالعاديات ههنا الخيل ، وهذَا قسم جوابه : (إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ). و (ضَبْحًا). معناه والعاديات تضبح ضبحاً ، وضبحها صوت أجوافها إذا عَدَتْ. * * * |
﴿ ١ ﴾