ر وفيها بنو مَعدٍّ حُلُـولا
وقولهم مغاني الديار منها، واحدها مَغنىً
قال:
أتعرف مَغنَى دِمْنةٍ ورُسُومِ
{فَكَيْفَ آسَى} {٩٢} أي أحزن وأتندم وأتوجع، ومصدره الأسى،
وقال:
وانحلبتْ عيناه من فَرْط الأسَى
﴿ ٩٢ ﴾