١٠١

{وَمَا وَجَدْنَا لأَكْثَرِهِمْ مِنْ عَهْدٍ} {١٠١} مجازه وما وجدنا لأكثرهم عهداً أي وفاء ولا حفيظة؛ ومن من حروف الزوائد وقد فسرناها في غير هذا الموضع.

{وَإِنْ وَجَدْنَا أَكْثَرَهُم لَفَاسِقِينَ} {١٠١}: أي لكافرين، ومجازه: إنْ وجدنا اكثرهم إلاّ فاسقين، أي ما وجدنا، وله موضع آخر أن العرب نؤكد باللام كقوله:

أُمُّ الحُلَيْسِ لعجوز شَهْرَ بْه

{فَظَلمُوا بِهَا} {١٠١} مجازه: فكفروا بها.

﴿ ١٠١