١٠٣{إنَّ صَلَوَاتِكُ سكَنٌ لَهُمْ} {١٠٣} أي إن دعاءك تثبيت وسكون ورجاء، قال الأعشَى: تقول بِنتِي وقد قرَّبْتُ مُـرتَـحِـلاً يا رَبِّ جنِّبْ أبي الأوْصابَ والْوجَعا عليكِ مِثلُ الذي صليتِ فاغتمِضـي نوماً فإن لِجنب المَرءٍ مضْطَجعـا رفعته كرفع قولك: إذا قال السلام عليكم، قلت أنت: وعليك السلام وبعضهم ينصبه على الإغراء والأمر: أن تلزم هذا الذي دعت به فتردده وتدعو به. |
﴿ ١٠٣ ﴾