٥

{جَعَلَ الشَّمْسَ ضيَاءً} {٥} وصفها بالمصدر، والعرب قد تصف المؤنثة بالمصدر وتسقط الهاء، كقولهم: إنما خلقت فلانة لك عذاباً وسجناً ونحو ذلك بغير الهاء.

﴿ ٥