٧

{لَوْمَا تَأْتِينَا} {٧} مجازه: لوما فعلت كذا، وهلا ولولا وألا، معناهن واحد، هلا تأتينا،

وقال الأشهب بن عبلة،

وقال في غير هذا الموضع: ابن رُمَيْلة:

تعدُّون عَقْرَ النِّيب أفضل مجدكـم

بَنِي ضوْطَرِىَ لولا الكمي المُقَنَّعا

أي هلاّ تعدون قتل الكُماة لَوْمَا: مجازها ومجاز لولا واحد، قال ابن مُقْبِل:

لوما الحياءُ ولوما الدِّينُ عِبْتُكمـا

﴿ ٧