{ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً } أي سبباً ووصلةً قال جرير :
أفبَعْدَ مَقْتَلكم خلـيلَ مـحـمـدٍ
ترجو القُيونُ مع الرسول سبيلا
﴿ ٢٧ ﴾