٣٨{ قُلْ أَفَرَاَيتُم مَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللّه إِنْ أَرَادَنِي اللّه بِضُرّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ } ما ها هنا في موضع الجميع مجازها مجاز الذي مثل بيت الأشهب هذا وقوله { هل هن كاشفات ضره } يعني ما تعبدون من حجر ووثن ، وأنت لأنهن موات كما قال { إِنْ يَدْعُونَ مِن دُونِه إلاّ إِنَاثاً } إلا مواتاً . |
﴿ ٣٨ ﴾