٢٨٠البقرة : ٢٨٠ وإن كان ذو . . . . . وإن كان المطلوب ذو عسرة من القوم ، يعني بني المغيرة فنظرة إلى ميسرة ، يقول : فأجله إلى غناه ، كقوله سبحانه : أنظرني إلى يوم يبعثون [ الأعراف : ١٤ ] ، يقول : أجلني وأن تصدقوا به كله على بني المغيرة وهم معسرون ، فلا تأخذونه ، فهو خير لكم من أخذه إن كنتم تعلمون [ آية : ٢٨٠ ] ، |
﴿ ٢٨٠ ﴾