٣٩

يوسف : ٣٩ يا صاحبي السجن . . . . .

ثم دعاهما إلى الإسلام وهما كافران ، فقال : يصحِبي السِجن ، يعني الخباز

والساقي ءاربابٌ مُتفرِقُونَ خَيرُ ، أآلهة شتى تعبدون خير ، يعنى أفضل أم اللّه

 الواحد القهار [ آية : ٣٩ ] لخلقه ؛ لأن الآلهة مقهورة ، كقوله في النمل : آللّه خير أما يشركون [ النمل : ٥٩ ] من الآلهة .

﴿ ٣٩