١٢

الرعد : ١٢ هو الذي يريكم . . . . .

 هو الذى يريكم البرق خوفاً ، للمسافر من الصواعق وطمعاً

للمزارع المقيم في رحمته ، يعنى المطر وينشئ ، يعنى ويخلق ، مثل

قوله : وله

الجوار المنشآت [ الرحمن : ٢٤ ] ، يعنى المخلوقات السحاب الثقال [ آية :

١٢ ] من الماء .

﴿ ١٢