الكهف : ٨٤ إنا مكنا له . . . . .
إِنا مكناً له في الأرض وءاتيناهُ من كُل شيء سبباً [ آية : ٨٤ ] ، يعنى علم أسباب منازل
الأرض وطرقها ،
﴿ ٨٤ ﴾