٩٦الكهف : ٩٦ آتوني زبر الحديد . . . . . ءاتوني زُبر الحديد ، يعني قطع الحديد حتى إِذا ساوى بين الصدفين ، يعنى حشى بين الجبلين بالحديد ، والصدفين الجبلين ، وبينهما واد عظيم ، ف قال انفخواْ على الحديد حتى إِذا جعله ناراً قال ءاتوني أفرغ عليه قطراً [ آية : ٩٦ ] ، قال : أعطوني الصفر المذاب أصبه عليه ليلحمه فيكون أشد له . قال رجل للنبي صلى اللّه عليه وسلم : قد رأيت سد يأجوج ومأجوج ، قال النبي صلى اللّه عليه وسلم : ′ انعته لي ′ ، قال : هو كالبرد المحبر ، طريقة سوداء وطريقة حمراء ، قال النبي صلى اللّه عليه وسلم : ′ نعم قد رأيته ′ ، |
﴿ ٩٦ ﴾