٢٣

مريم : ٢٣ فأجاءها المخاض إلى . . . . .

 فأجاءها المخاض إلى جذع النخلة ، يعنى فألجأها ، ولم يكن لها سعف ،

 قالت مريم : يا ليتني مت قبل هذا الولد حياء من الناس ، ثم قالت : وكنت نسيا منسيا [ آية : ٢٣ ] ، يعنى كالشيء الهالك الذي لا يذكر فينسى .

﴿ ٢٣