الحج : ٤ كتب عليه أنه . . . . .
كتب عليه يعنى قضي عليه ، يعنى الشيطان أنه من تولاه يعنى من اتبع
الشيطان فأنه يضله عن الهدى فأنه يضله ويهديه يعنى ويدعوه
إلى عذاب السعير [ آية : ٤ ] يعنى الوقود ، ثم ذكر صنعه ليعتبروا في البعث .
﴿ ٤ ﴾