٤٠

الفرقان : ٤٠ ولقد أتوا على . . . . .

 ولقد أتوا على القرية التي أمطرت بالحجارة مطر السوء يعنى قرية لوط

عليه السلام ، كل حجر في العظم على قدر كل إنسان أفلم يكونوا يرونها ؟

فيعتبروا بل كانوا لا يرجون نشورا [ آية : ٤٠ ] يقول عز وجل : بل كانوا لا يخشون

بعثاً ، نظيرها في تبارك الملك : وإليه النشور [ الملك : ١٥ ] يعنى الإحياء .

﴿ ٤٠