٦

النمل : ٦ وإنك لتلقى القرآن . . . . .

 وإنك لتلقى يعني لتؤتى القرآن كقوله سبحانه : وما يلقاها

[ فضلت : ٣٥ ] يعنى وما يؤتاها ، ثم قال : من لدن حكيم في أمره عليم [ آية : ٦ ]

بأعمال الخلق .

﴿ ٦