٨

القصص : ٨ فالتقطه آل فرعون . . . . .

 فالتقطه ءال فرعون من البحر من بين الماء والشجر ، وهو في التابوت ، فمن

ثم سمي موسى ، بلغة القبط الماء : مو ، والشجر : سى ، فسموه موسى ، ثم قال تعالى

 ليكون لهم عدوا في الهلاك وحزنا يعنى وغيظاً في قتل الأبكار ، فذلك قوله

عز وجل : وإنهم لنا لغائظون [ الشعر : ٥٥ ] لقتلهم أبكارنا ، قال سبحانه :

 إن فرعون وهامان وجنودهما كانوا خاطئين [ آية : ٨ ] .

﴿ ٨