١٥

لقمان : ١٥ وإن جاهداك على . . . . .

قال تعالى : وإن جهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علمٌ لا تعلم بأن معي

شريكاً فلا تطعهما في الشرك وصاحبهما في الدنيا معروفا يعني بإحسان ، ثم

قال لسعد ، رضي اللّه عنه : واتبع سبيل من أناب إلي يعني دين من أقل إلى ، يعني

النبي صلى اللّه عليه وسلم ، ثم قال : ثم إلي مرجعكم في الآخرة فأنبئكم بما كنتم تعملون

[ آية : ١٥ ] وقال ابن لقمان أنعم لأبيه : يا أبت ، إن عملت بالخطيئة حيث لا يراني أحد

كيف يعلمه اللّه ، عز وجل ، فرد عليه لقمان ، عليه السلام .

﴿ ١٥