٢١

الأحزاب : ٢١ لقد كان لكم . . . . .

ثم قال عز وجل : لقد كان لكم في رسول اللّه أسوة حسنة أن كسرت رباعيته

وجرح فوق حاجبه وقتل عمه حمزه وآساكم بنفسه في مواطن الحرب والشدة لمن

كان يرجوا اللّه واليوم الآخر يعني لمن كان يخشى اللّه عز وجل وبخشى البعث الذي فيه

جزاء الأعمال وذكر اللّه كثيرا [ آية : ٢١ ] ثم نعت المؤمنين فقال :

﴿ ٢١