٢٥

الأحزاب : ٢٥ ورد اللّه الذين . . . . .

 ورد اللّه الذين كفروا بغيظهم يعني أبا

سفيان وجموعه من الأحزاب بغيظهم لم ينالوا خيراً وكفى اللّه المؤمنين القتال وكان اللّه

قوتاً في ملكة عزيزا [ آية : ٢٥ ] في حكمة ، ثم ذكر يهود أهل قريظة حي بن

أخطب ومن معه الذين أعانوا المشركين يوم الخندق على قتال النبي صلى اللّه عليه وسلم فقال عز وجل

﴿ ٢٥