٨

ص : ٨ أأنزل عليه الذكر . . . . .

ثم قال الوليد : أءنزل عليه الذكر يعني النبي صلى اللّه عليه وسلم  من بيننا ونحن أكبر سناً

وأعظم شرفاً ، يقول اللّه عز وجل لقول الوليد : إن هذا إلا اختلاق يقول اللّه تعالى :

 بل هم في شك من ذكري يعني القرآن بل لما يعني لم يذوقوا عذاب [ آية : ٨ ]

مثل

قوله : ولما يدخل الإيمان في قلوبكم [ الحجرات : ١٤ ] ، يعني لم يدخل الإيمان

في قلوبكم .

﴿ ٨