١٣فصلت : ١٣ فإن أعرضوا فقل . . . . . فإن أعرضوا عن الإيمان ، يعني التوحيد فقل أنذرتكم صاعقة في الدنيا ، مثل صاعقة عاد وثمود [ آية : ١٣ ] ، يقول : مثل عذاب عاد وثمود ، وإنما خص عاداً وثمود من بين الأمم ؛ لأن كفار مكة قد عاينوا هلاكهم باليمن والحجر . قال مقاتل : كل من يموت من عذاب ، أو سقم ، أو قتل ، فهو مصعوق . |
﴿ ١٣ ﴾