٢٣فصلت : ٢٣ وذلكم ظنكم الذي . . . . . وذلكم ظنكم الذي ظننتم بربكم ، يقول : يقينكم الذي أيقنتم بربكم وعلمكم باللّه بأن الجوارح لا تشهد عليكم ، ولا تنطق ، وأن اللّه لا يخزيكم بأعمالكم الخبيثة ، أرداكم ، يعني أهلككم سوء الظن فأصبحتم من الخاسرين [ آية : ٢٣ ] بظنكم السيئ ، كقوله لموسى : فتردى [ طه : ١٦ ] ، يقول فتهلك فأصبحتم من الخاسرين ، يعني من أهل النار . |
﴿ ٢٣ ﴾