٣٦

فصلت : ٣٦ وإما ينزغنك من . . . . .

 وإما ينزغنك ، يعني يفتننك في أمر أبي جهل والرد عنه من الشيطان نزغ ،

يعني فتنة فاستعذ باللّه إنه هو السميع

بالاستعاذة العليم [ آية : ٣٦ ] بها ،

نظيرها في حم المؤمن : إن في صدورهم إلا كبر ما هم ببالغيه [ غافر : ٥٦ ] ، وفي

الأعراف أمر أبي جهل .

﴿ ٣٦