٥١فصلت : ٥١ وإذا أنعمنا على . . . . . ثم قال : وإذا أنعمنا على الإنسان بالخير والعافية أعرض عن الدعاء ، فلا يدعو ربه ونئا بجانبه ، يقول : وتباعد بجانبه عن الدعاء في الرخاء وإذا مسه الشر ، بلاء أن شدة أصابته فذو دعاء عريض [ آية : ٥١ ] ، يعني دعاء كبير يسأل ربه أن يكشف ما به من الشدة في الدعاء ، ويعرض عن الدعاء في الرخاء . |
﴿ ٥١ ﴾