١١

الأحقاف : ١١ وقال الذين كفروا . . . . .

ثم رجع إلى كفار مكة فقال : وقال الذين كفروا من أهل مكة للذين ءامنوا

لخزاعة : لو كان خيرا ما سبقونا إليه وذلك أنهم قالوا لو كان الذي جاء به محمد

حقاً : أن القرآن من اللّه ما سبقونا يقول ما سبقنا إلى الإيمان به أصحاب محمد صلى اللّه عليه وسلم ،

 وإذ لم يهتدوا هم به فسيقولون هذا القرآن أفك يعني كذب

 قديم [ آية : ١١ ] من محمد صلى اللّه عليه وسلم .

﴿ ١١