١٤محمد : ١٤ أفمن كان على . . . . . قوله : أفمن كان على بينة من ربه يعني على بيان من ربه وهو النبي صلى اللّه عليه وسلم كمن زين له سوء عمله الكفر واتبعوا أهواءهم [ آية : ١٤ ] نزلت في نفر من قريش ، في أبي جهل بن هشام ، وأبي حذيفة بن المغيرة المخزوميين ، فليسا بسواء ، لأن النبي صلى اللّه عليه وسلم مصيرة إلى الجنة ، وأبو حذيفة ، وأبو جهل مخلدان في النار . |
﴿ ١٤ ﴾