القمر : ٣ وكذبوا واتبعوا أهواءهم . . . . .
وكذبوا بالآية يعني بالقمر أنه
ليس من اللّه تعالى واتبعوا أهواءهم وكل أمر هذا وعيد مستقر [ آية : ٣ ]
يعني لكل حديث منتهى وحقيقة ، يعني العذاب في الدنيا القتل ببدر ، ومنه في الآخرة عذاب النار
﴿ ٣ ﴾