٣الإنسان : ٣ إنا هديناه السبيل . . . . . إ نا هديناه السبيل يعنى سبيل الضلالة والهدى إما شاكرا أن يكون شاكرا يعني موحداً في حسن خلقه للّه تعالى وإما كفورا [ آية : ٣ ] فلا يوحده ، وأيضاً إما شاكراً للّه في حسن خلقه وإما كفوراً ، يجعل هذه النعم لغير اللّه ، ثم ذكر مستقر من أحسن من خلقه ، ثم كفر به وعبد غيره . |
﴿ ٣ ﴾