الليل : ١١ وما يغني عنه . . . . .
وما يغني عنه ماله الذي بخل به في الدنيا إذا تردى [ آية : ١١ ] يعني إذا مات ، وتردى في النار ، يعني أبا سفيان ، يقول اللّه تعالى :
﴿ ١١ ﴾