قوله { ألم يروا كم أهلكنا } كم في موضع نصب بأهلكنا لا بيروا لأن الاستفهام وما جرى مجراه وضارعه لا يعمل فيه ما قبله
قوله { مدرارا } نصب على الحال من السماء
﴿ ٦ ﴾