١٧

قوله { ومن ورائه عذاب } أي من قدامه وقيل تقديره ومن وراء ما يعذب به عذاب غليظ فالهاء على القول الأول تعود على الكافر وفي القول الثاني تعود على العذاب

﴿ ١٧