| ٨٦قوله { تغرب في عين } هو في موضع نصب على الحال من الهاء في وجدها قوله { إما أن تعذب وإما أن تتخذ فيهم } أن في موضع نصب فيهما وقيل في موضع رفع وهو أبين على فأما هو كما قال الشاعر فسيرا فأما حاجة تقضيانها وإما مقيل صالح وصديق فالرفع على إضمار مبتدأ والنصب على إضمار فعل أي فأما تفعل أن تعذب أي تفعل العذاب | 
﴿ ٨٦ ﴾