قوله { رحمة من ربك } قال الأخفش رحمة نصب على الحال وقال الفراء هو مفعول بمرسلين وجعل الرحمة النبي
عليه السلام وقال الزجاج رحمة مفعول من أجله أي للرحمة وحذف مفعول مرسلين وقيل هي بدل من أمر وقيل هي نصب على المصدر
﴿ ٦ ﴾