قوله { ما كان حجتهم إلا أن قالوا } أن في موضع رفع اسم كان وحجتهم الخبر ويجوز رفع حجتهم وتجعل أن في موضع نصب على خبر كان
قوله { وخلق اللّه السماوات والأرض بالحق } بالحق في موضع نصب على الحال وليست الباء للتعدية
﴿ ٢٥ ﴾