قوله وأما من جاءك يسعى من ابتداء ويسعى حال وكذلك وهو يخشى ابتداء وخبر في موضع الحال أيضا قوله فأنت عنه تلهى ابتداء وخبر في موضع خبر من ومثله أما من استغنى فأنت له تصدى
﴿ ٨ ﴾