قوله عز وجل: { من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد } الآية: ١٨
قال الواسطي: في ترك الدنيا مشاهدة الآخرة، وفي مشاهدة الآخرة رفض الدنيا كما
أن مشاهدة التأييد زوال عزة النفس، وفي مطالعة صفات الحق سقوط صفات العبد.
﴿ ١٨ ﴾