٨قوله تعالى: { فلما جاءها نودي أن بورك من في النار ومن حولها } الآية: ٨ قال ابن عطاء: اصابتك بركة النار بموارد الأنوار عليك ومخاطبة الحق إياك فإنك آنست في الظاهر نارا فآنست بها وكان في الحقيقة أنوار فأزال عنك أنسك بها، وخصك بالأنس بمنورها، وكلمك، وثبتك عن الكلام، وخصصت بها من بين جميع الرسل. |
﴿ ٨ ﴾